تصحيح امتحان الفصل الأول شعبة آداب و لغات.س2

شعبة آداب و فلسفة، لغات أجنبية:
أولا: البناء الفكري:
1. وحدات النص:
أ/من البيت 1 إلى 4: يقين الشاعر بحتمية الموت ثم زهده في الدنيا.
ب/من البيت 5 إلى 6: التقوى تاج الؤمنين.
ج/من البيت 7 إلى 8: الصبر على الشدائد .
2. تأكد الشاعر من حتمية الموت بعد أن رأى الأدلة عليه، و ذلك بعد أن بدأت علامات المشيب تظهر عليه.
3. المجال الذي ورد في النص هو مجال الزهد، من كلماته: الموت، الهدى، التقى، السكينة و الجلال،.
4. النص من شعر الزهد، و قد ظهر كرد فعل لحركة المجون و اللهو التي انتشرت في العصر العباسي، و كثرة الترف و البذخ في الحياة بالإضافة إلى انتشار مجالس اللهو و المجون التي أدت إلى الانحلال الخلقي بين الناس، هذا كله كان بفعل الحرية التي أتيحت للناس أنذاك.
5. شرح البيتين في أقل من ثلاثة أسطر: يدعو الشاعر المؤمن إن ضاقت عليه الحياة في مكان ما أن يتركه، أو عليه بالصبر على الشدائد التي لن تطول لأن حلها مثل فكّ عقال الجمل.
ثانيا: البناء اللغوي:
1. مجال الموت: الموت، المنية، الفناء، الترحال.
مجال التقى: اتّقى، التقى، التقي، الطاعة، الهدى. و قد افادت تقوية المعنى و تأكيده
2. الإعراب: الهدى: اسم مجرور بإلى و علامة جره الكسرة المقدرة على آخره للتعذر.
يداه: مبتدأ مرفوع بالألف لأنه مثنى و هو مضاف و الهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه. فيما: في حر جر، ما اسم موصول مبني على السكون في محل جر اسم مجرور.
3. التعجب باستعمال الفعل: يصدّق : ما أعظم تصديق أبي بكر لصاحبه محمد ص.
أكرم بتصديق الصاحب لصاحبه.
4.الأسلوب الإنشائي: اشدد يديك، و اصبر: أسلوب إنشائي طلبي جاء على صيغة الأمر غرضه النصح.
5. الصور البيانية: الموت يبرق سيفه، بيد المنية : استعارتين مكنيتين.
فرج الشدائد مثل حل عقال: تشبيه.
ثالثا: الوضعية الإدماجية:
يراعى في تقديم الوضعية ما يلي : * الحجم: أقل من عشرة أسطر
• التوظيف: أسلوبي إغراء،أسلوبي ذم، صورتين بيانيتين.
• اللغة السليمة الخالية من الأخطاء
• الأسلوب الجيد.
• مراعاة الموضوع المطلوب و تسلسل أفكاره.

سلم التنقيط:
البناء الفكري: 1. نقطة و نصف.
2. نقطة.
3. نقطة.
4. نقطتين.
3. نقطة و نصف.
البناء اللغوي: 1. نقطة
2. نقطتين
3. نقطة
4. نقطة
5. نقطتين.
الوضعية الإدماجية: 06 نقاط 5 #الحجم:0.5، أسلوبي ذم: 0.5، أسلوبي إغراء:0.5، الصور:01 ، اللغة و الأسلوب: 01.5، الأفكار و مطابقتها للموضوع: 02.